تـُعرف أفلام الكرتون اليابانية بــ”الانيمي” ، وقد لاقت شهرة عالمية واسعة والكل يعرف ذلك ، حيث أصبحت هي الثقافة الواسعة الانتشار التي يتشرب منها الأطفال والشباب والفتيات . وبغض النظر عن السلبيات الكثيرة التي تحويه هذه المسلسلات الكرتونية إلا أنها تحمل بين حلقاتها بعض الإيجابيات ، منها توسيع المدارك لدى المشاهد حيث تجعله يسافر مع خياله اللامحدود ، التعرف على ثقافات شعوب العالم بطريقة جميلة ومسلية كجغرافية البلاد الأجنبية وتاريخها وحضارتها ، مشاهدة الروايات العالمية المشهورة ، زيادة الحصيلة اللغوية من مفردات ومعاني عربية فصيحة قد لايسمعها الطفل في بيته أو مدرسته أو بين أصدقائه . أجد أن الكرتون الياباني رغم كثرة سلبياته أرحم من تلك الأمريكية ولكن يبقى السؤال إلى متى سنظل ننتظر من الآخرين أن يمدونا بما نريد؟ لماذا لا تقوم شركات عربية بانتاج أفلام كرتون عربية وتصنعها لنا صناعه جميلة مشوقة .. شاهد لقطات الفيديو ربما تجعلك تكتب عن هذا الموضوع وتبدي فيه رأيك ونقدك .
“أليس في بلاد العجائب” هي قصة للأطفال كتبها الكاتب و عالم الرياضيات الانجليزى تشارلز دودسن ، ثم قامت شركة يابانية برسمها وإخراجها للعالم بشكل مبهر ،و هى تحكى عن فتاة اسمها أليس سقطت في جحر أرنب لتنتقل إلى عالم خيالي رائع .
فلم كرتون نوار
تروي قصة “جزيرة الكنز” عن فتى مغامر اسمه جيم ، نشأ على حب الشجاعة واحترام الناس. يجد هذا الفتى نفسه في مواجهة عصابة من القراصنة، فلا يتراجع بل يؤدي دوره بين شخصيات القصة وأبرزهم جون سلفر
مسلسل “ريمي” يحكي قصة صبي قروي يعيش مع سيدة ربته كأمه تدعى باربرين ، ومن ثم يبيعه زوج هذه المرأة لرجل يدعى فيتاليس يقود فرقة بهلوانية موسيقية متجولة ليكسب رزقه ..
روكيا القبيسي وشِمْ مُخلد !
المساهمـــات : 2201الأعجـابــات : 10جنسڪ ! : العمل/الترفيه : كرة السله وكرتيه و تعلم اللغه اليابانيه والكوريه