(قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ
أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ
اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ
* وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِن قَبْلِ أَن
يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ * وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ
مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ
العَذَابُ بَغْتَةً وَأَنتُمْ لا تَشْعُرُونَ * أَن تَقُولَ نَفْسٌ يَا
حَسْرَتَى علَى مَا فَرَّطتُ فِي جَنبِ اللَّهِ وَإِن كُنتُ لَمِنَ
السَّاخِرِينَ * أَوْ تَقُولَ لَوْ أَنَّ اللَّهَ هَدَانِي لَكُنتُ مِنَ
الْمُتَّقِينَ * أَوْ تَقُولَ حِينَ تَرَى الْعَذَابَ لَوْ أَنَّ لِي
كَرَّةً فَأَكُونَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ * بَلَى قَدْ جَاءتْكَ آيَاتِي
فَكَذَّبْتَ بِهَا وَاسْتَكْبَرْتَ وَكُنتَ مِنَ الْكَافِرِينَ.) سوره
الزمر
صدق الله العظيم
أخوف أية في القرآن
أ
تعلمون إن أخوف أية في القرآن هي قوله تعالى :{وقدمنا
إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا } إنها حقا من
أكثر آيات القرآن تخويفا للمؤمنين وتتحدث عن فئة من
المسلمين تقوم بأعمال كجبال تهامة من حج وصدقات وقراءة
قرآن وأعمال بر كثيرة وقيام ليل ودعوة وصيام وغيرها من
الأعمال . وإذ بالله تعالى ينسف هذه الأعمال فيكون
صاحبها من المفلسين وذلك لأن عنصر الإخلاص كان ينقص تلك
الأعمال فليس لصاحب تلك الأعمال إلا التعب والسهر والجوع
ولا خلاص يوم القيامة من العذاب والفضيحة إلا بالإخلاص
ولا قبول للعمل إلا بالإخلاص .
إستيقظ يا إبن آدم من غفلتك
ملحوظة: تخيل أخي الكريم لو أنك نشرت هذه الرسالة بين
عشرة من أصدقائك – على الأقل – و كل صديق منهم فعل كما
فعلت أنت وهكذا و هكذا ... و لكل واحد منهم حسنه , و
الحسنة بعشر أمثالها , انظر كم كسبت من الحسنات في دقيقه
واحده أو دقيقتين !!!!!! انشرها أخي الكريم ولا تبخل على
نفسك بالحسنات
والسلام ختام لاتنسونا من الدعاء
اللهم أرزق كاتبها و ناقلها الشهادة في سبيلك مقبل غير مدبر .....قولوا آمين.....و ادعولي بها
منقول للامانه
_________________
................اقرأ وتكفيني الابتسامة ..............
تمن ما شئت لكن اتخذ سبباً
أكتب ما شئت لكن لا تستفز أحداُ
إقرأ ما شئت لكن لا تنس النقد أبداُ
إنتقد كما شئت لكن لا تطعن أحداُ
شاهد ما شئت لكن كن مهذباُ
لاتنسى أمك فقد ربتك صغيرا
وصبرت على أذاك
فلا تتردد في اسعادها
فقد تفقدها يوما وتندم على مافرطت
لاتجعلها تبكي ليلها بسبب سوء معاملتك
ولا تجعل لأصحابك ولزوجتك مكانة أعظم من مكانتها
لاتحسن معاملتهم
وتُسيء معاملتها
احذر من غضبها
فقد تدعو عليك دعوة قد تستجاب
لاتفرط في دعائها لك
فإن دعوتها مجابة
برها وأوصها بأن تكرمك بدعائها
فإن لكل شئ أجل فاجعلها تسعد
كما تُحب أن تسعد أنت وأسرتك
[wow][/wow]