ولكن الفرق بين نساء
(عالم الإنس)
و(عالم الجن)
أن نساءنا لهن القدرة
على تغيير ملامحهن
إلى أى ملامح هى تريدها
من درجات الجمال... !!
وقاطعت كلامه وقلت له إذن
لماذا قلت أ ن بهن غير الجميلات ؟؟
فرد قائلاً
لا يا بني بهم غير الجميلات نعم
ولكن...
لا تروهم أ نتم( أهل الإنس)
ولكن نرآهم نحن ونعرفهم
فسأ لته في تعجب كيف؟؟؟
فقال ليجعل الله
هذه القدرة لنا
نظهر بها لم نريد من عالمكم
بملامح مختلفه غير ملامحنا
ولاكن ليس بينا نحن البعض
فسأ لته لماذا؟؟؟
فقال لي
يابني وكيف لك
أ ن يخدعك صديق لك
أ و إنسان مثلك أ نت تعرفه جيداً
ويقول لك أنه ليس هو
ففهمت ماذا يقصد ...
أن كلاً منهم يعرف الأخر بحقيقته
وسأ لته
وهل فعلاً توجد نساء من
( الجن)
تزوجن من (الإنس)
من قبل والعكس ؟؟؟
فقال لي نعم كثيراً
وسألتة كيف و لماذا؟؟؟
قال
لكلّ منا قلب
مثلنا مثلكم
والحب يدخل القلوب بدون أن يطرق أبوابها
لأن الله خلق الحب بداخل قلوبنا
يوم خلقنا مثلكم تماماً
ولكن لا يستطيع
أ حداً منا أو منكم
أ ن يرغم أحداً على تباد ل الحب معه
فرددت عليه وقلت صدقت...
وسأ لته وماذا يحدث لو (جنية )
أ حبت إنسيّا و ( جنى )أ حب إنسية
وتم الرفض من قبل الإنس هل يؤذي ؟؟؟
فأ جاب
يا بني كما ذكرت لك
الجن منهم الصالح والغير صالح
أقصد منهم المسلم وغير المسلم
ومن المستحيل
أ ي مسلم أ و مسلمة
من( الجن )
أ ن يؤذي مسلما أ و مسلمة
من( الإنس)
لأن المسلمين لهم قانون يحكمهم
وهو قرآن الله وسنة رسوله عليه السلام
فقلت أنا عليه أفضل الصلاه والسلام
وسألته وما الذى نراه بعالمنا ويحدث
من لمسات جنية ولبس لبعض
(الإنس )من (الجن )؟؟؟؟
فقال لي تأكد يابني من يفعل هذا
هو الجن الغير مسلم..
و سرعان ما يلاقون
عقابهم
من الله وقرآنه الكريم
الذي عند تلاوته
التي كل حرف منه به سر من أسرار الله
لايعلمها إلا هو وحده
معظمهم يحرق من نور كلمات القرآن
قبل أن يعاقبهم القانون أو يتركه
وينال عقابه بقوانيننا...
وسألته وما هو قانونكم؟؟؟
فسكت لحظه وقال
قانونا أ صعب من أ ن يتحمله بشر
من عالمكم
ولا أ ستطيع الكلام عنه أكثر من ذلك
فيطبق عليّ.. وأؤذى....
فقلت له لا لا... تتكلم
لأني لا أحب أن يؤذى مسلم بسببى
حتى لو كان من (عالم الجن)
فسألته رأيه بعالمه وعالمنا أيهما الأفضل ..؟
فأ جا بنى بسرعة (عالم الإنس) وبني البشر
أ فضل و تمنيت لو أ نى ولدت به ...
فسألته لماذا؟؟
فأ جابنى ياتر ماذ الجبه الجن وأي عالم أفضل هذا ماسوف نعرفه الجز الربع ووووووووووو الا خيرء :( :( :(