السلام عليكم
كل يوم تزدادي روعة يا بنت الباطنة
مع اني قرأت هذه القصة عام 1979 م في كتاب وحي القلم لأديب الامة الاسلامية
مصطفى صادق الرافعي
الا اني كلما اقراها يتجدد في وجداني حضور عظمة رحمة رب العالمين
كيف ان الله سبحانه يرسل شيئا من رحمته على هيئة رؤيا حق
فتكون بمثابة انذارا وتنبيها بليغا بحيث لا يملك المرؤ الا ان يذعن لإنذار رب العالمين
وكانت رؤيا مالك بن دينار هي تفسير لتجلي رحمة الله سبحانه كيف انقذته من استمرار الانحراف والبعد عن الله
القصة لا تحتاج الى شرح وتأويل
اليوم ابدعتي يا بنت الباطنة
موضوع في قمة الروعة
في قمة الجمال
هكذا تكون المواضيع
بووووووووووووركتي