آلسلآم عليگم ورحمة آلله وپرگآته
قلهآ آ و إنت سـآ آچد ْ~
قلهآ آ و إنت سـآ آچد ْ~
***
أقرپ مآيگـون ـآلعپد إلى رپهـ و هـو سـآ آچد . .~
إذآ أردت قپول عملگ ~
قـل و أنت سآ آچد . .
" رپنـآ تقپل منـآ إنگـ إنت آلسميع ـآلعليم "
إذآ خفت من أن يزوغ قلپگـ
قـل و أنت سآ آچد . .
" رپنـآ لـآ تزغ قلوپنـآ پعد إن هديتنآ و هپ لنآ من لدنگـ رحمة إنگـ آلوهآ آپ ~
إذآ أردت آلذرية آلصآلحة
قـل و أنت سآ آچد . .
"رپ هپ لي من لدنگ ذرية طيپة إنگ سميع آلدعآء
رپ لآتذرني فردآ وآنت خير آلوآرثين"
إذآ أردت آلپرگة في پيتگـ
قـل و أنت سآ آچد . .
"رپ أنزلني منزلآ مپآرگآ وآنت خير آلمنزلين"
إذآ أردت آلشهآدهـ ، ‘
قـل و أنت سآ آچد . .
(رپنآ ءآمنآ فآگتپنآ مع آلشآهدين)
وآذآ تريد آلله يلهمگ آلصپر
قـل و أنت سآ آچد . .
(رپنآ أفرغ علينآ صپرآ وتوفنآ مسلمين)
هل أنت مهموم
قـل و أنت سآ آچد . .
(حسپي آلله لآإله إلآ هو عليه توگلت وهورپ آلعرش آلعظيم)
لست موفقآ في حيآتگ
قـل و أنت سآ آچد . .
(ومآتوفيقي إلآ پآلله عليه توگلت وإليه أنيپ)
هل أنت حزين
قـل و أنت سآ آچد . .
(إنمآ أشگو پثي وحزني إلى آلله)
تريد آلمحآفظة على آلصلآة آنت وذريتگ
قل و أنت سآ آچد . .،
(رپي آچعلني مقيم آلصلآة ومن ذريتي رپنآ وتقپل دعآء)
تحس پضيق في صدرگ
قل و أنت سآ آچد . .،
(قآل رپ آشرح لي صدري ويسر لي أمري)
تچهل گثيرآ من آلأمور
قل و أنت سآ آچد . .،
(رپ زدني علمآ)
لتپعد آلشيآطين عنگ
قل و أنت سآ آچد . .،
(وقل رپ أعوذ پگ من همزآت آلشيآطين وأعوذ پگ رپ أن يحضرون)
إذآ گنت مريضآ
قل و أنت سآ آچد . .،
(وأيوپ إذ نآدى رپه أني مسني آلضر وأنت أرحم آلرآحمين)
تخآف من عذآپ چهنم
قل و أنت سآ آچد . .،
(رپنآ آصرف عنآ عذآپ چهنم إن عذآپهآ گآن غرآمآ)
هل تريد زوچة محپة
( هل تريدين زوچآ محپآ )
وأولآدآ پآرين ومطيعين
قل و أنت سآ آچد . .،
(رپنآ هپ لنآ من أزوآچنآ وذريآتنآ قرة أعين و آچعلنآ للمتقين إمآمآ)
***
آللهم آرزقنآ حسن آلخآتمة وآچعل خير آعمآلنآ خوآتيمهآ وآچعل خير آيآمنآ يوم نلقآگ يآرپ
يآآ رحم آلرآحمين
آللهم ثپتنآ عند آلموت پـــ لآ آله إلآ آلله آللهم آچعل قپورنآ روضة من ريآض آلچنة
ولآتچعلهآ حفرة من حفر آلنآر
آللهم پيض وچوهنآ يوم تسود وچوه آلعصآة
***
آللهم علمنآ مآ ينفعنآ - وإنفعنآ پمآ علمتنآ
آللهم أرنآ آلحق حقآ وآرزقنآ إتپآعه - وأرنآ آلپآطل پآطلآ وأرزقنآ إچتنآپه
آللهم أعنآ على ذگرگ وشگرگ وحسن عپآدتگ
آللهم إچعل عملنآ خآلصآ لوچهگ
.
.