على واحة الكلمات والمشاعر والإصلاح هانحن نجتمع من جديد....
تحدثنا عن كثير من الأمور...
عن أحلامنا ... وطموحنا.. دراستنا .. ومن حولنا ... الأصدقاء والرفاق ( المميزين والمختلفين بأشكالهم)
عن ضيوف المنازل...
تحدثنا كثيراً .. لكن اليوم أود أن أسألكم سؤالاً جديداً...
كيف تحبون أن تعاملوا؟؟؟
هل منكم من لا يزال يشعر أنه مازال طفلاً ما بال المسؤوليات تنهال عليه؟؟؟
من منكم يشعر أنه قد أصبح كبيراً مسؤولاً وما زال الأهل والدائرة الأقرب تعامله على أنه الطفل الصغير؟؟؟
لو كان لكم الخيار أن تكتبوا رسالة بدايتها ..
نرغب أن تعاملونا .....
ماذا ستكون الكتابة....
معاملة فئة الشباب (صبياناً وبنات ) عنواننا الجديد يا حكمائي الأفاضل.