كان لي يوماً صديقة .. كانت تجاربها في الحياة كثيرة .. لكن لم تكن كلها سعيدة ...
بعد فترة .. قررت صديقتي أن تسكن على أعتاب الماضي ... و أن تتحول إلى شخص كئيب ... حزين ... تسكنه الذكريات ...
أغلقت نافدة الأمل وأسدلت ستائر اليأس على قلبها و حياتها و رويداً رويداً ابتعدت عنا و هي على يقين بأنها مصيبة فيما فعلت ...
أنا أؤمن أن للإنسان الحق في الحزن لكن .. ليس له الحق أن يفقد الأمل ...
سؤالي لرواد الحكمة .. هل من الصواب أن نجعل اليأس مقيماً في نفوسنا ؟؟؟ ولو تعرضتم أنتم لمواقف صعبة .. كيف تتصرفون ؟؟؟
بانتظاركم ... مع حبي
الرئيسية 
