السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
ربما طرحت الموضوع بعدة اشكال وصور لكن لم افهم لم نحجم؟ لم لا نتأمل؟ ...انا لا اقصد احدا بحد ذاته لكن اقصد طبع النفس البشرية...انا لا اعيب الزمن لكن اعيب ما قد نفعله مع مر الزمن..
و انا اخاطب نفسي..
خاطرتي بعنوان...أهو القدر..
في ظلمة الليل مع وقع قطرات المطر..
البرد في داخلي ..ام هو الحر اشد من سقر..
ذنبي عظيم تبت .استغفرت فهل ذنبي يغتفر؟..
دمعي الذي سال ام دمع الغيوم الذي انهمر ؟...
مليئة هي الدروب....ابكي الذنوب حتى طال بي السهر...
اصوات الرعود..اغلالي والقيود اما ان لها ان تنكسر ...
ام قلبي الذي انفطر..قلت لها عودي ...بالدمع جودي فقتلني خوفي والحذر ...
وكما الزجاج وجودي انكسر...اي حقد دفين لي الزمن قد اضمر...
اي ليل طويل به الحزن في قلبي انفجر..
فهل ذنبي يغتفر؟؟هل ذنبي يغتفر؟؟...
ربي اجعنا من عبادك الصالحين وممن للحق قد ذكر.. اللهم لا تجعلنا من من لكتابك قد هجر...اللهم اجعلنا من من للنور بصر وما استنكر وعلى الظلم صبر واستصبر..
لا البتة ليس القدر من يحملنا على ما نحن عليه لكن هذا عالم وجدنا فيه فاما ان نرقى او على حالنا نبقى او دون ذلك ...
مع تحياتي..