السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ابدأ التعريف عن نفسي حتى ازيل اللبس الذي ساور بعض الاعضاء وقد سالني اكثر من عضو على الخاص
من تكون انت ؟
فمنهم من اجبته ومنهم من لم اجبه
وايضا حتى مرئيا امامكم واضحا وضوح الشمس وحتى يتسنى لي القول
بان
جميع اعضاء المنتدى هم ابناءي تماما
الاسم:محمد المكاحلة
الكنية:ابو قاسم
المواليد:22/7/1960 م
العمر :55 عاما تقريبا
الديانة:مسلم سني ولله الحمد على نعمة الاسلام
المهنة:مبرمج
التاتج العملي:برامجي الآن في عدة شركات محاسبة يبلغ عددها ال 78 شركة
اشرف على بيانات 7 شركات واشرف على صيانة اكثر من 43 برنامج محاسبة
العمل : مبرمج عام لعدة شركات محاسبة وكمسيون
الهواية:برمجة المحاسبة (وبحوزتي الكثير) برمجة وانشاء وادارة المواقع
البلد:اربد الاردن
الحالة الاجتماعية:متزوج وحفيدي يبلغ من العمر 15 عاما
ثقافتي:اقول جملة واحدة ارجو ان تطرق مسامعكم بقوة ( من كان شيخه كتابه فخطأه اكثر من صوابه)
بمعنى لو كانت ثقافتي من بطون الكتب فحسب فلن اصل الى منهل العارفين ولا الى سكة السالكين
فالثقافة الحقيقية مرجعيتها القرآن الكريم وحديث سيد المرسلين صلى الله عليه وسلم
ومجالسة العلماء ومجالسة العلماء ومجالسة العلماء فمتى كانت عندنا القدرة على اخضاع كل شيء تحت المجهر الشرعي
كانت هي ثقافتنا تقارع حضارات اهل الدنيا فينطبق عليها قول الله عزوجل "وقل جاء الحق وزهق الباطل ان الباطل
كان زهوقا"
والصمت المطبق في طبخ تضارب الافكار بهذه وتلك قد يرقى الانسان بنفسه بحيث يصل درجة استذكار الماضي
وادراك الحاضر ورؤية المستقبل برؤية لا تخرج ابدا من الأطر التي بينها الله في كتابه العزيز واحكم في شرحها
نبي هذه الامة صلوات ربي وسلامه عليه
اسال الله العظيم ان اكون عند حسن ظنكم بي وان لا اكون جسرا تعبرون به الجنة ويلقى به في النار يا عزيز يا غفار
بل ادخل واياكم جنات الفردوس بغير حساب ولا عتاب ولا عقاب انه ولي ذلك والقادر عليه
كل شيء قدمته لكم من غير ادنى حرج
فمن بعد هذه اللحظة نادوني ب ابو القاسم
ابناءي الاعزاء
اذا ناديت احدكم باسمه فاعلموا انكم جميعكم مثل ابناءي تماما ليس لي هدف دنيوي ابدا
ما جئت هنا والله الا لأقدم ما بحوزتي هدايا لكم وجزاءي عند ربي
وكذلك حتى استريح من عناء الاعمال البرمجية لما وجدت في هذا المنتدى من تشكيلة رائعة من الشباب العصري المرح
واقول
لكم كل التحية والتقدير والاجلال
خادمكم وصغيركم
ابا القاسم
الرئيسية 
مــــا شـــــاء اللـــه 
